اسمي ميشيل بالجيت، وأنا باحث هولندي ذو خلفية صحفية واسعة في العمل في مناطق الحروب والأزمات. عملت على مر السنين مع مختلف وسائل الإعلام والمنظمات واللجان والأفراد.
خلال مسيرتي المهنية، يدفعني الشغف بالكشف عن الحقيقة وإعطاء وجهة نظر غير متحيزة حول الأحداث، وغالباً ما أعرض سلامتي للخطر. لقد عملت في العديد من النزاعات والأزمات المختلفة؛ من الاحتجاجات الطلابية في فنزويلا إلى أزمة اللاجئين في أوروبا، وقمة مجموعة العشرين والوضع في تركيا وشمال سوريا.
في أغسطس 2022، انتهى بي المطاف في العناية المركزة، مما أدى إلى فترة تعافي طبية مستمرة. في الوقت الحالي، لست قادرًا بعد على العمل في البيئات الصعبة التي اعتدت عليها، لكنني ما زلت آمل أن أتمكن من العودة إلى هذا المجال عندما أتعافى تمامًا وأحصل على إذن من أطبائي.
في هذه الأثناء، حوّلت طاقتي إلى الكتابة عن الأحداث الجارية ومشاركة مقالات مثيرة للتفكير من أرشيفي الواسع. أنا ممتن للغاية لأي دعم خلال هذه الأوقات الصعبة كرائد أعمال مستقل. إن تشجيعكم ودعمكم يلعبان دورًا حاسمًا في الاستمرار في القيام بعملي وإحداث فرق في العالم.
أشكركم على كونكم جزءًا من رحلتي، وأتطلع إلى مشاركة المزيد من تجاربي ورؤاي معكم