عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في منطقة البحر الكاريبي بشكل كبير في شهري أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول من هذا العام، وكانت فنزويلا هدفها الرئيسي. يمثل هذا التعزيز أهم عملية عسكرية أمريكية في المنطقة منذ عقود، ويمثل تحولًا واضحًا من الوسائل الدبلوماسية إلى الوسائل العسكرية في الصراع مع نظام نيكولاس مادورو.